الجمعة، 3 مايو 2013

انا وحماتى

كنت متكلف بمامورية فى مقر شركة فى القاهرة فحبيت اعمل مفجأة لمراتى واروح على طول لبيت حماتى لانها بتكون معاها وانا مسافر وطبعاً روحت على طول من غير ماعرفهم باجزتى وكان معايا ساعتها نسخة من مفتاح شقة حماتى فوصلت هناك على الساعة 2 الصبح وطبعا من المتوقع ان كلهم هيكونوا نيمين دخلت الشقة وكانت الانوار مطفية فدخلت متسحب علشان محدش يصحى ورحت بشويش نحية اوضة مراتى فلمحت نور فى اوضى حماتى وكان بابها مفتوح فاتجسست عليها ولقيتها عريانة ملط و اعدة ادام الكومبيوتر و مشغلة فيلم سكس و اديها بتعصر بززها ولما شوفت المنظر زبى وقف وسعتها عرفت ان محد شفى البيت غيرها فاتسحبت لباب الشقة و انا سخن جدا من اللى شوفتة فخرجت ورنت الجرس عدى وقت كتير و انا مستنى برة وانا اعد اتخيل شكلها و هى بتفتحلى الباب ....... فنادت من ورا الباب ...... مين بيخبط ؟؟ .. فرديت انا يا ماما علاء ...... ففحت بالباب بسرعة ..... واعدت تتطم علية وعلى صحتى ..... فقطعتها مش على الباب كدة يا ماما اخد نفسى بس الاول ... فدخلت و حضنتنى وكان زبى لسة واقف فحضنتها انا كمان ودخل زبى بين فخدها وحسيت بحرارة كسها فحسيت برعشة فيها وبستنى ..... وسئلتنى عن رجوعى من المامورية فقلتلها انا فى اجازة 3 ايام .... وبعدها سئلتها عن مراتى سهام والبنات ..... فقلتلى كلهم فى شقتك وكانت بتقولها و هى مبسوطة .... فقولتلها انت لوحدك فى الشقة ؟؟ ,اية اللى حصل .... قالت : مراتك راحت تجيب شوية حجات ولما وصلت اتصلت بية وقلتلى ان المية غرقت الشقة وهيرجعوا بعد تنضيفها .. . قلت فى نفسى " ده من حسن حظى و الفرصة جاتلى لحد عندى " فسئلتها بخبث " انت مش خايفة تنامى لوحدك ؟ .. قالت بضحك ده انا اخوف العفريت ..... و بعدها قالت امال انا صاحية لححد دلوقتى لية . وبعدها قالت يا خبر انا معملتش حاجة تكلها اكيد انت واقع من الجوع .... فقولتها اكيد بس متعرفيش سهام انى وصلت انا هروححلهم بكرة علشان مش هلاقى موصلت للشقة دلوقتى .... فضحكت وقالت طبعا انت مش هقولها انت هتبات هنا لانى خايفة ابات لوحدى .. واكيد نسيت ولبست روب صيفى على لحمها الابيض الطرى كان بيبين تضاريسها بطرية جبارة ..... فدخلت اوضتها واعدت على الكمبيوتر ؟؟ و فتحت السي دى روم ولقيت اسطوانة الفيلم اللى كانت بتتفرج علية جوة .... فناديت عليها .. انتوا جبتوا افلام جديدة ؟ فافتكرة الفيلم فرجعت بسرعة و كان باين عليها الفزع ... فقالت فى افلام فى الدورج فقلت لها شوفتهم كلهم مجبتوش افلام جديدة .... فقالت وهى بتبص على السى دى روم .... لا . فقلتلها مش مشكلة اتفرج على اى حاجة وخلاص .... فخرجت و هى خايفة انى اشوف الفيلم .. فقولتلها انا هروح اغير هدومى ..... وبعد دقائق نادت علية علشان الاكل .... بس انا عملت نفسى نايم فخبطت على الباب و طبعا مردتش ... فدخلت علية لاتنى نايم بعباية مكنتش لابس تحتها حاجة و كان زبى واقف من نصها .... فقربت منى ونادت : علاء .. انت نمت ؟؟ ... فمردتش عليها فاعدت تهز فية علشان تتاكد انى غرقان فى النوم و هى اصلا عارفة ان نومى تقيل فقربت منى وحسيت بحرارة جسمها فبستنى فبؤى ..... و راحت بسرعة على اوضتها و اعتقد انها شغلت الفيلم تانى لانها جاتلى بعد نص ساعة على الاوضة و كانت عريانة ملط وقربت منى على السرير واعدت تحسس على جسمى من اول شفيفى لحد فوق زبى بشوية و بعد كدة لمست زبى لمسة خفيفة من رأسة وبعدها ضمتة بين اديها الاتنين ... وبعدها اقربت منى اكتر واعدت تبوس فية وبززها لزقة فى صدرى وجسمها سخن على الاخر ---- فوهى بتبوسنى اقومت فجأة بوستها و حضنتها جامدة و هى اعد بتبرئلى من الخضة وقلبها كان بينبض بسرعة فقمت مسك بززها وعصرهم واعد ابوسها فى رقبتها ونزلت الحس فى بزها .... وبعدها لقتها بتزقنى على السرير وبتألعنى العباية و قامت مسكة زبى وهاتك يا لحس و مص و عض لدرجة انى صرخت ..... وبعدها قمت قالبها من فوقى ونيمتها على بطنها و اعدت الحس فى كسها وبعد شوية قالتلى كفاية لحس ودخلة فية انا خلاص مش قدرة فقمت حاطت زبى على باب كسها و اعدت اثيرها فى الاول ادخلة براحة على باب كسها و اطلعة و هكذا فقلتلى كفاية مش قدرة دخلة بسرعة فقمت مدخلة كلة مرة واحدة فصرخت واعدت تقول اكتر اكتر فبدأت ادخلة ة اطلعة بسرعة و قوة اكتر ...... فقلتلى انا عيزاك تعمل معايا اللى كنت بتعملوا مع سهام ... فقولتها انا هعمل معاكى اللى معملتهوش مع سهام ... و على طول عكسنا النومة اللى كنا نيمنها فخليت كسها فى وشى و زبى فى وشها وهى بتمص من هناو انا بحس من هنا و انا شغال لحس وعصر فى بززها و هى تعض و تمص بشرها فى زبى وبعد مشهوتها جابت اخرها اتعدلت و مسكتنى من وشى و حطت وشى فى بززها بعنف و قالتلى بهمس خفيف فى ودنى يلاه مستنى اية نكنى .... فقمت ماسك زبى و حطة فى كسها و اشتغلت نيك فيها لحد م خلاص كنت هنزل لبنى فقولتها انا خلاص هنزلة فقلتلى ولا يهمك هاتهم كلك فى كسى فقمت منزلهم فى كسها .... و اعدت ريحت شوية لقتها جية تمص اللبن اللى على زبى وانا بتأووه فزبى وقف تانى قمت مسكها و مقعدها على الارض و هى ساندة على السرير و واخدة وضعية الكلب قمت مقرب منها وقامت مسكة زبى حطاه فى كسها و اعدت تهز طزها جوة وبرة و قمت انا كمان مسكها من بززها و اعدت ادخلة و اطلعة بقوة و هى تصرخ من شدة الشهوة ... فقمت قايم بيها و رفعها على زبى و وهى متعلقة فية و انا مسكها بنططها على زبى ... و فجأة الموبايل بتعها رن فقمت منزلها من على زبى و جرت على التليفون و كانت سهام اللى بتكلمها بتعتذر منها وبتقولها انها مش هتقدر تيجى اقبل بعد بكرة فجت حماتى و قالتلى كدة فطلبت منها انها متعرفهاش ان انا جيت .... فقالتلى افرض حد جة فجأة فقولتها متخفيش انا هتصرف ... فاخدتها تانى على الاوضة و رمتها على السرير فقامت نايمة على بطنها وشدة باديها فخدها و مبينة خرم طيزها و قالتلى نيكنى من طيزى انا عمرى ما عملت كدة اقبل كدة فقمت مقرب منها ولاحس طيزها و فدخلت صبعى في طيزها و بعدها دخلت صوبعين كمان علشان الخرم يوسع وبعدها امت مدخل زبى براحة فصرخت و فدخلتة جامد لحد ما الراس طلعت ... وهى بتقول براحة براحة و وشها احمر على الاخر فدخلتة كلة مرة واحدة فصرخت بصوت عالى فاعدت ادخلة واطلعة براحة وبعد مهديت شوية بدأت اجمد و فى الاخر لما اللبن كان هيطلع قالتى طلعة على بزازى فقمت مطلع زبى من طيزها فمسكت زبى و اعدت تدعكة لحد مطلع لبنى على بززها و بعدها دخلنا استحمينا مع بعض و قلتها دول هيبقوا اجمد 3 ايام فى حياتى ... فقالتلى لا فى حيتنا ..... وبعدها دخلنا تانى على الاوضة و اعدت انيكها لحد متعبنا و نمن

هناك تعليق واحد: